من نحن

نحن مكتب المستشار أحمد فتحي الفرماوي المحامي بالنقض والإدارية العليا والدستورية العليا ، لأعمال المحاماة والاستشارات القانونية والتحكيم

تأسس المكتب منذ عام 2000 ، ويضم محامون ومستشارون قانونيون ، ونقدم خدماتنا القانونية المتنوعة منذ تأسيسه من أكثر من 20 عام وحتى الآن ، حيث يقدم النصح والمشورة القانونية والتمثيل القانوني في كافة المجالات القانونية المتخصصة والمتعلقة بالأفراد والشركات والمؤسسات ، لتوفير أفضل مركزا قانونيا لهم وتقديم الحماية القانونية لهم من خلال نخبة من المحامين والمستشارين المتخصصين .

 

ويقدم المكتب العديد من الخدمات القانونية المتخصصة وفقا لمصالح عملائه وموكليه بشكل أكثر شمولية وعمق ويضع المكتب كافة خبراته ومعارفه القانونية والواقعية لخدمة عملائه وموكليه وذلك في ضوء فهم طبيعة كل عميل بشكل خاص وطبيعة مركزه القانوني والوظيفي وطبيعة أعماله وامكانياته وقدراته ومصالحه الحالية والمستقبلية ، وذلك كله وفقا لنوعية العميل سواء كان شخصا طبيعيا أو اعتباريا  كــ شركة أو هيئة ..إلخ مع تقديم البدائل والخيارات القانونية المتعددة

يقع مقر المكتب في جمهورية مصر العربية ويقدم مجموعة شاملة من الخدمات القانونية المتخصصة لكافة العملاء المحليين والدوليين سواء من الأفراد الطبيعيين أو الاعتباريين من الهيئات والشركات والبنوك والجمعيات والجهات الحكومية والغير حكومية

المكتب وشركاؤه معترف بهم بشكل خاص منذ عام 2000 ولديهم خبرة واسعة في المجالات القانونية تزيد عن 20 عاما .

يتمتع شركائنا أيضًا بخبراتهم وبمعارفهم القانونية والعملية وإبداعهم وانضباطهم ومهاراتهم في تمثيل جميع فئات العملاء في المعاملات والمسائل القانونية الخاصة بهم الوطنية والدولية.

من بين عملائنا كبار الشخصيات والمستثمرين والبنوك والمؤسسات المالية المحلية والدولية والشركات متعددة الجنسيات والسلطات الحكومية والغير حكومية.

0 سنوات

خبراتنا السابقة

0 سنوات

خبراتنا السابقة

0 سنوات

خبراتنا الدولية

كلمة مدير المكتب

المستشار أحمد الفرماوي المحامي

يتشرف مكتبنا بأن يضع خبراته ووقته لتقديم أفضل آداء مهني لعملائه في سبيل حماية مصالحهم ومراكزهم القانونية ولا نجد أفضل ما قاله عظماء وشيوخ المحاماه في مهنة المحاماه ومنهم الدكتور السنهوري حيث قال :

المُحاماَة فَنّ قَبْلَ أَن تَكُون مِهْنَة .. لِيس المُحامُونَ مُحامِيْنَ كَلَهِم بِالضَرُورَة ..المُحاماَة فَنّ الحُجَّة وَالجَدَل وَالبُرْهان وَالإِقْناع .. فَقَدَ كَآن رُوّاد الفَلْسَفَة مُحامِيْنَ بِما يُمَلِّكُونَ مِن حُجَج وَلُغَة عالِيَة وَنَظْرَة ثاقِبَة .. وَكَثِير مِن الشَعْراء كانُوا مُحامِيْنَ بِما يَمْتَلِكُونَ مِن أَدَوات اللُغَة وَالبَلاغَة وَالفَطِنَة .. فَلَيْسَ عَمَل المُحامِي الفَصْل فِيَّ النُزّاع إِنَّما هُو عَمَل القاضِي

لِيس عَمَل المُحامِي فَقَط مَعْرِفَة القانُون .. فَالكَثِير يُعَرِّف النُصُوص حَتَّى مِن غَيَّرَ المُحامِيْنَ .. لَكُننَ حَقِيقَة دَوْر المُحامِي تَكْمُن فِيَّ دَرّاسَة الوَقائِع كَدَرّاسَة القانُون وَالنَظَر إِلَى ما يَمْثُل هٰذِهِ الوَقائِع فِيَّ نَصَوْص القانُون ..

وما قاله دوجيستو رئيس مجلس القضاء الأعلى بفرنسا

المحاماة عريقة كالقضاء .. مجيدة كالفضيلة .. ضرورية كالعدالة .. هي المهنة التي يندمج فيها السعي إلى الثروة مع أداء الواجب .. حيث الجدارة والجاه لا ينفصلان .. المحامي يكرس حياته لخدمة الجمهور دون أن يكون عبدًا له .. ومهنة المحاماة تجعل المرء نبيلاً بغير ولادة.. رفيعًا من غير حاجة إلى لقب .. وأخيرا ما قاله المفكر الفرنسي فولتير" كَنَّت أَتَمَنَّى إِن أَكُون مُحامِيا ، لِأَن المُحاماَة أُجْمِل مِهْنَة فِيَّ العالِم .. فَالمُحامِي يُلْجَأ إِلَيهِ الأَغْنِياء وَالفُقَراء عَلِيّ السَواء ، وَمِن عُمَلائهُ الأُمَراء وَالعُظَماء ، يُضَحَّى بِوَقْتهُ وَصِحتُهُ وَحَتَّى بِحَياتهُ فِيَّ الدَفّاع عَن مُتتُهُم بَرِيء أُو ضَعِيف مَهْضُوم أَلْحَق "

الموقع يضم فريق قانوني في كافة المجالات القانونية

يتشرف مكتبنا بأن يضع خبراته ووقته لتقديم أفضل آداء مهني لعملائه في سبيل حماية مصالحهم ومراكزهم القانونية